عطاء بلا حدود حتى في المواقف الصعبة والحرجة . اذكر العام قبل الماضي في العطلة الصيفية ، اتصل بي ليسألني عن أوضاع النادي الصيفي ومسيرته والتفاصيل الدقيقة للعمل كاملا . وهو يرقد في المستشفى ثم ارسل لي جوائز لبعض المكرمين . وغيرها كثير. ستبقى يا أبا أحمد في عيوننا وقلوبنا نتعلم من أخلاقك ووفاءك ومواقفك التي يشهد بها القاصي والداني . نسأل الله بعزته وعظيم سلطانه أن يلبسك ثوب الصحة والعافية .